قَدْ صَارَ عُمْرِي للذُّنُوبِ غَنائِماً * وَلِعَسْكَرِ الشَّيطانِ أَرضَ حُرُوبِ
كمْ جَرَّنِي لَهْوُ الصِّبَا في غَفلةٍ * نَحْوَ القَصِيدِ مُعَذِّباً لِقُلُوبِ
أَرْسَلتُ حَرفِي كَيْ أَصِيدَ فَرِيسةً * مَا بَينَ صَادِقةِ الهَوَى وَكَذُوبِ!
والآنَ أَبْكِي ما جَنَيتُ.. وَما أَنَا * إلاَّ بَقايَا شَاعِرٍ مَنْكُوبِ